نسيج مضاد للبكتيريا

يمكنُ تصنيع النّسيج المضادّ للميكروبات من مجموعةٍ متنوّعةٍ من المنسوجات، بما في ذلك البوليستر وتكمنُ فعّاليّته في قدرتِهِ على حماية الجسم من الكائناتِ الحيّة الدقيقة (الميكروبات). وتقوم وظيفة مضادّات الميكروبات الأساسيّة على المساعدة في منع البكتيريا من الاِلْتصاق بسطحِ القماش أو النُّمو بداخِلِه.

ولهذا السبب يوفّر "وزرد اثليجر" سلعاً بتقنية فينت (VENT) التي توفّر فاعلية منع انتشار البكتيريا المسببة لرائحة الجسد الكريهة عن النمو على النسيج. بذلك تحافظ على النّسيج من الروائح الكريهة، ما يُشعر المستهلكَ بالاِنتعاش طوالَ اليوم.

قابل للتنفس

يسمحُ النّسيج القابل للتّنفس بتدفُّق الهواء من خلالِه إلى الجسد بسهولةٍ، ما يُسرّع منْ تبخُّر العرق فيُبقيكَ باردًا. والبوليستر هو أحد الأقمشة القابلة للتنفّس، فهو خفيف الوزن وطارد للماء، لذا تتبخر الرطوبة على بشرتك ولا تبقى في القماش.

الإيلاستين

الإيلاستين هي ألياف إصطناعية، وهي كناية عن مزيج من ألياف البولي يوريثين (PU) والبولي ايثيلين جلايكول (PEG). يُعرف نسيج الإيلاستين بمرونته الممتازة، وقوته، ومتانته ويُطلق عليه أيضًا اسم شائع آخر وهو "سباندكس" . هذه المادة الفائقة المرونة هي من أكثر المواد المستخدمة في صناعة الملابس لا سيّما الرياضية والداخلية لأنها يجب أن تتكيف مع الجسم، والإيلاستين ممتاز في خدمة هذا الغرض. 

النسيج القابل للتمدد في 4 اتجاهات

النّسيج القابل للتمدّد في 4 اتّجاهات يتمدَّدُ طولًا وعرضًا بدلًا مِنَ التمدّد باِتّجاهٍ واحدٍ فقط، وبعد تمدّده لا يتغيّر شكله بل يعود إلى أبعاده الأصليّة. ويمنح هذا النسيج حرّية الحركة لمرتديه كونه قابلًا للتمدّد في أربع اتجاهات، كما أنّه يَتلائمُ للألبسةِ الضّيقة وغيرها كملابسَ الرّياضة.

مادة البولياميد

مادة "البولي أميد" هي عبارة عن أليافٍ اصطناعيّةٍ مرنةٍ، تُعرف أيضًا باِسْم النايلون، وبحسب العنصر النهائيّ يكون قماش البولي أميد مرنًا للغاية. ونسيجه مقاومٌ للماء، كما أنّه مادّة اصطناعيّة متينة تُستخدم عادة للملابس الدّاخلية والخارجيّة والرياضيّة.

نسيج البوليستر

نسيجُ البوليستر (البولي إيثيلين تيريفثالات) هو مادةٌ منسوجةٌ اِصْطناعيَّةٌ معروفةٌ بمتانتها ومقاومتها للتّجعيد وقدرتها على امتصاص الرّطوبة، كما أنّها قابلة للتّنفس وخفيفة الوزن، لذلك يجعل عرقك يتبخَّر من خلال القماش لتبقى جافًا نسبيًّا.

ملابس عاكسة للضوء

يُساعِدُكَ اِنْعكاس الضّوء على البقاء مرئيًّا أثناء الجري في الإضاءة المنخفضَة لأنَّه قد يَصْعُبُ حقًّا على السّيارات رؤيتك. لحسن الحظِّ، لستَ بحاجةٍ لتغيير روتينِك يكفي اتّباع إحدى الطُّرق السّهلة لمساعدة السائقين على رؤيتك هي ترقية مجموعتِك من الملابس الرياضية بملابس مضيئة في الظلام أو عاكسة للضّوء.

سيملس

يتمُّ إنتاج الملابس الرياضيّة "سيملس" باستخدام آلة الحياكة الدائرية الّتي تلغي الحاجة إلى قصّ القماش وخياطته. ويكون المنتج النهائي لباسًا ملائمًا وضيقًا للجسم يمنحُ مرتديه حريَّةً كاملةُ في الحركة من دون الاحتكاك بالجلد. بالإضافة إلى ذلك، تُعدُّ تقنيَّة الحياكة المفتوحة أو الدائرية أكثر ملائمةً للبيئة لأنَّها تتخطَّى مراحل الخياطة والقصّ الّتي تنتِج مخلّفات نفايات النسيج، فتوفّر بذلك كميَّات كبيرة من الخيوط.

الملابس غير الشّفافة للقرفصاء

السراويل الضيّقة غير الشفافة الملائمة للقرفصاء هي تلك الّتي توفّر لك تغطية و ليونةٍ واسعةٍ عندما تتحرّك وتتمدّد وتنحني. ويجب أن تكون المادة المستخدمة فيها سميكة بما يكفي كي لا يكون السروال رقيقًا وشفافًا وفي الوقت تكون خفيفة الوزن وقابلة للتمدّد بما يكفي لتتحرك مع حركة جسمك.

قماش ممتصّ للعرق

الأقمشة الّتي تمتصّ العرق هي أقمشةٌ لديها القدرة على إزالة الرّطوبة عن الجلدِ باِسْتخدام شعيراتٍ دمويّة صغيرة مدمجة بها. وبعد أنْ يمتصّ النّسيج العرق، يسهّل تبخّر الرّطوبة عن الجسم. هذه الأقمشة مثاليّة للتمرين لأنّها تساعد في الحفاظ على جفاف الجسم عندما يبدأُ في التعرّق نتيجة التمرين أو أنواع أخرى من المجهود. وتجعلُ منتجات وزردز اثليجر ممارسة الرّياضة أو المشي أو الجري ممكنةً لأنّ لا أحد قد يرغب بممارسة أيّ تمرينٍ مرتدياً قميصاً أو سروالًا مغموراً بالعرق.

يحمي من الأشعة فوق البنفسجية

يشيرُ عامل الحماية من الأشعّة فوق البنفسجيّة في الملابس الرياضيّة إلى تقليل مقدار نوْعَي الأشعّة (UVA أو UVB) الّذي يسمحُ به النّسيج بالوصول إلى بشرتك، ما قلّل العامل من مخاطر التعرُّض لها بشكلٍ كبيرٍ. ويُعتبر تكوين النَّسيج الخاصّ بك مهمًّا حقًّا، فلا يشترط أنْ تؤمِّن سماكة النسيج الحماية من تلك الأشعّة، فقد يكونُ قماش البوليستر أو حتّى الحرير الخفيف الوزن واقيان للغاية منها لقدرتهما على عكس الإشعاع.